يا حلاوه يا حبيبي .. يحقّ لك
تؤمر وتنهى .. ومن يقدر يسألك
يا حلاوه .. يا حبيبى
كل شي لايق عليك
خفه الدم اللي تذبح .. والسحر اللي في عينيك
دوخونـي ، حـيروني .. خلّوا امرى في ايديك
يسألونى الـناس .. أيــه لي حببني فيـك
شي غريب النــــاس .. ما شافوا عينيك
والإ ما سمعـوا كلامك
المحلّى بــإبــتسامـــك
حتى في حالة خصامك .. رقّتك تشهد عليك
كلمات: لطفى زينى
مع تمنياتي لكم بحياة زوجية سعيدة
عــبداللـه @ الــعــنــزروت™
وشكراً لمروركم ونشركم للوعي
لو سمحت أستمع للشرح التالي حتى تستفيد بشكل أمثل من الموقع ⇓
كذلك أتمنى منك تصفح عناوين كل مواضيع الموقع على الرابط التالي فقد تجد ما تبحث عنه
Widget not in any sidebars
فهمت ما تقصده لاني ايضا من متابعيك ولكن كلامك يوجه للزوجات عندما يطلبن الاستشارة عادة وهنا الموضوع مختلف قليلا …وما من طالب استشارة ….كل ما قصدته ان توجه الخطاب هنا بالتساوي للزوجين ليس إلا وحضرتك حر فهذا موقعك أولا وأخيرا ولن أتوقع تغييره .
كانت مجرد وجهة نظر ليس إلا
صعب علي أن أطلب من الرجل ان يكون رقيقاً 😀
صعب لانك تعتقد أنه يجب أن يكون الرجل خشنا، لكنه لم يصعب على الحبيب المصطفى حينما قال للرجال: رفقا بالقوارير… وأوصاهم بالنساء خيرا 🌹
لا يا بنتي أنا لا أعتقد أن الرجل يجب ان يكون خشناً وخصوصاً مع زوجته وأعتذر منك إذا كان هذا هو ما فهمتيه من كلامي.
ونعم الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى الرجال بأن يرفقوا بالنساء لأنه يعلم ويدرك بأن الرجال خشنين .. ولكنه صلى الله عليه وسلم لم يوصهم بأن يكونوا رقيقين.
ولذلك أوصى رسولنا الكريم النساء وصية عظيمة صلى حين قال لعمر – رضي الله عنه -: ((ألا أخبرك بخير ما يكنز المرءُ؟ المرأة الصالحة؛ إذا نظر إليها سرَّته، وإذا أمرها أطاعته، وإذا غاب عنها حَفِظَته))
والملاحظ أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يوصى الزوج بنفس وصايا الزوجة وذلك لأن الرجل يختلف عن الأنثى لأن الله لم يخلقهما متشابهين، فلكل دور في الحياة ولذلك تفسد الحياة إذا أصبحت المرأة خشنة مثل الرجل او كان الرجل ناعماً مثل المرأة.
أتمنى أن تكون الفكرة وصلت ولكن إذا ما زالت مبهمة فواصلي الرد حتى نصل للفهم الصحيح.
ولكن رجاء لا تقوّليني ما لم أقله وإذا استعصى عليه فهم شي فأطلبي توضيحه ولكن ابتعدي عن قول ما تعتقدين أنني أعتقده .. فمن الصعب بل من المستحيل معرفة ما أعتقده أنا.
وشكراً لهذه المداخلات التي تفيدني جداً للمواضيع المستقبلية بإذن الله.
أولا أشكرك على رحابة صدرك وردك علي أستاذ عبد الله (ظننتك لن تنشر تعليقي للوهلة الأولى…) وشكرا كذلك لأنك تتيح لنا مجالا للنقاش في موقعك.
لا داعي لتعتذر فهذا عيب في فهمي وليس في كلامك .
لربما استخدامك المتكرر لكلمة “خشونة” وربطها بالفطرة وما جبل عليه الرجل جعلني أستنتج اعتقادك بأن تلك الخشونة أمر مسلم به ولا فرار منه ولا داعي لتغييره، وبما أنني يستحيل أن أعرف ما تعتقده فأريد أن أعتذر إن كنت قد قولتك ما لم تقله، ولكن…… عليك أيضا ألا تقولني ما لم أقل، فأنا لم أقصد من كلامي أن تطلب من الرجل أن يكون رقيقا، بالمعنى الذي طلبته في موضوع “كوني أنثى…كوني حليمة بولند” (ولو أني لا أجد في تلك الحليمة بولند سوى المياعة…) فهذا طبعا لا يرضي أي أنثى ولا يرضي أي إنسان، والرقة على ما أعتقد ليست هي نقيض الخشونة التي تكلمت عنها بل نقيض الخشونة حسب معرفتي باللغة هي الليونة والدماثة واللطافة والظرافة -وأحيانا النعومة- ولكن لا أدري لما ركزت على المعنى الأخير وقلت صعب أقول له كن رقيقا، ليس هو ما قصدته بتاتا.
وحضرتك محق في أن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يوصي الرجل بأن يكون على ذلك المعنى من الرقة ولكنه أوصاه بالمعاني التي تناقض الخشونة والتي كنت أقصدها من كل ردودي السابقة وباعتقادي تلك الصفات لا تنقص أبدا من الرجولة خاصة في التعامل مع الزوجة، وهي جل الصفات المذكورة في القصيدة أعلاه :خفة الدم والروح والابتسامة( باستثناء آخر كلمة وهي الرقة بالمعنى الي بينته سابقا والي ركزت عليها حضرتك في ردك على كلامي لا أدري لماذا؟) وكم من الرجال شديدي البأس يتعاملون بمنتهى اللطف والحنان واللين مع زوجاتهم وأبنائهم ولا ينقص ذلك من رجولتهم مثقال ذرة بل يزيدهم هيبة ووقارا.
أتمنى أكون وضحت ما عندي وأعيد اعتذاري مرة أخرى لأني فهمتك خطأ وقلت بما لم تقله والذي ربما لم أقله.
العفو وأنا كل التعليقات بما لم يكن تهجم او ما شابه وبالعكس كلنا نستفيد من النقاش خصوصاً إذا لم يكن خشناً