كتبت لي احدى الزوجات تقول:
السلام عليكم … بغيت اعلق على موضوع (ادخل إصبعك في…) في موجهين أسريين ينصحون بهذه الطريقة للرجل الشاذ او اللي يحب الشباب يناموا عليه … انا عايشت موقف مشابه … فعندما أكتشفت أن زوجي شاذ جنسياً وانه يميل للرجال اتصلت بموجه اسري من المدينة “الفلانيه” واسمه “فلان الفلاني” قلت له أني رأيت صور لأجساد شباب عند زوجي .. فقال لي هذا الموجه “انت سوي له وافعلي به لأن هذا الفعل ليس بحرام .. الحرام إيلاج الذكر اما بالاصبع فحلال لا حرج فيه .. وأضاف قائلاً من الافضل ان تفعلي انت به ذلك من أن يذهب للرجال الذين يفعلونها به ويقع في الحرام” !!!
رد العنزروت :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سامح الله فلان وأمثاله .. اذاً يقول ان ادخال اصبع الزوجة في دبر الزوجه مب حرام .. والله اني بحثت ولم أجد من علماء السنه من يحللون هذا الفعل الشنيع .. الذي يشمئز منه كل الرجال .. لكن الموجه فلان يقول انه حلال .. ولا اتعجب أنا من قول فلان ذلك فهو من المدينة الفلانية!!!
أكملي القراءة وبتعرفين ليش اغلب الظن هذا الموجه فلان يقول انه هذا الفعل حلال .. وما علاقة كونه من المدينه الفلانيه بقوله هذا !!!
عموماً ما استبعد نصيحة مثل هذه من شخص من “المدينة الفلانية” والتي ينتشر فيها الشذوذ بين الشباب والرجال بطريقة غير طبيعية قد تصل الى ٩٩.٩٩٩٪ .. حتى أصبح الرجال والشباب يتحدثون عن علاقاتهم معرالرجال والشباب علناً امام الناس بكل أريحية .. كما ويحملون صور الشاذين الذين يصادقونهم في محافظهم وعلى شمسيات سياراتهم .. ولا أعرف السبب ولماذا هذه المدينة بالذات .. ومن المشاكل المتفاقمة بسبب هذا الشذوذ الافاحش في هذه المدينة هو انتشار العوانس بنسب تفوق المدن الاخرى وذلك لعزوف الكثير من رجالها ” الشاذين” من الزواج من النساء .. اللا طبعاً تحت ضغط الاسره ولكي لا ينكشف امرهم .. ولكنهم بعد الزواج وخصوصاً اذا لم توافقهم زوجاتهم على جماع الدبر أو ادخال شي في دبرهم هم الازواج .. عادوا الى ما كانوا عليه .. ولا تدرك الزوجة حقيقة امر زوجها اللا بعد فوات الاوان!!
ولكن المشكلة ليست فقط في حرام وحلال .. ولكن هل تعيش الزوجة مع شخص ليس برجل ام لا ؟! وما هي العواقب المستقبليه في الحياة معه
والشواذ موجودون في كل مكان وكل المدن .. فقد كتبت إلي زوجة أخرى من مدينة مختلفة بدولة شقيقه تقول أنها أكتشف أن زوجها ، وهو في نهاية العشرينات ، ليس برجل ويحب أن يركبه الرجال .. ولكنها اكتشفت ذلك الآن بعد أن أنجبت طفلها الأول .. وهي الان تائهه لا تعرف كيف تتصرف وماذا تفعل !!!
واليكم نصيحتي لها :
لا حول ولا قوة اللا بالله ، سامحه الله ، ما كان يجب عليه الزواج ، ولكن الشواذ يعيشون في التخفي طول حياتهم أغلب الوقت لأن المجتمعات لا تقبلهم ، ولذلك فهو على ما يبدوا تزوج لكي يخرج من خفاء بيت والديه ليختبئ في ظل الزواج
للأسف لا أعتقد أنه في هذا العمر ممكن أن يتغير ، لو كان في بداية العشرينات كان ممكن رغم ان التغيير صعب جداً
نعم أنصحك بالإنفصال عنه ، لعدة أسباب ، انه قد تسوء حالته مع مرور الوقت ، وخصوصاً اذا واجهتيه وعرف انك على علم وبقيت معه ، فستكونين انت نفس وضع امه اللتي عرفت بمشكلته ورغم ذلك اشفقت عليه وآوته ، ولكنك لست امه ولست مجبرة على ذلك ، كما ان هناك خطورة عليك من نقل الامراض المختلفة لك ولطفلك وبعض هذه الامراض خطيرة جداً ولا دواء لها ، والشي الأخير وهو لا يقل اهمية وهو تربية طفلك ، فهل الافضل أن يتربى بدون أب أو يتربى تحت كنف اب ليس برجل ، ويعلم الله ان كان سيسلم من شذوذ أبيه أم لا !!!
الله يعينك ، المواجهه صعبه بلا شك ، ولكن هل خوفك من ردة فعله كأن يضربك مثلاً ، أم أنك تخافين الطلاق ؟
اذا كنت تخافين ان يتعدى عليك وهذا جائز لأنه قد يحاول اخفاء حقيقة شذوذه بأي ثمن ، ولذلك فأنت اقدر بالحكم في هذا الموضوع
نصيحتي اذا كان ابوك عاقل او اخوك الكبير علاقته جيده معك ، فانصحك باخبارهم بالحقيقه وانك تريدين الطلاق منه ، ولكن قولي لهم بأنك ستكلمينه في البدايه لكي يقوم بذلك ، أي طلاقك ، بدون شوشرة ، ولكن اذا قرر ابوك او اخوك الكبير التفاهم فدعي الرجال يتفاهموا مع الرجال (او اشباه الرجال)
هذه نصيحتي يا بنتي وانت طبعاً لك حرية الاختيار والقرار ، ولكنك اليوم عمرك ٢٢ سنه ، خذي دقيقة وفكري كيف راح تكون حياتك معه بعد عشر سنوات عندما تصبحي ٣٢ سنه
ولماذا أصر أنا على أن تقومي بإخبار أهلك ، والسبب هو اذا عاملك بعنف او انكر او فعل اي شي يضر بك أو بطفلك سيلومونك اهلك بأي شكل من الاشكال ، وحالياً انت محتاجه لوقفة كل اهلك وتفهمهم لك ، وهناك احتمال كبير بأن يلومونك على سكوتك كل هذا الوقت فلا تطيلي وقت الصمت أكثر مما مضى.
الله يكون في عونك ، ولا تفكري فيه ، وفكري في نفسك ، فهو رجل ورغم انه شاذ اللا انه ستستمر حياته كما يحلو له ، بل وقد يتزوج ويظلم بنت اخرى مثلك ، ولكنك بالنسبة لك فرغم كل الظروف ومهما كان سيطبع عليك المجتمع بطابع المطلقه ، ولكن ارفعي راسك واعلمي ان هذا قدر الله ، وان شاء راح تتزوجين مره ثانيه من رجل حقيقي.
ويمكن لو فعلاً فضحتيه ولو على دائرة ضيقه على مستوى اهلك واهله ، قد تنقذين شابة أخرى من هذا الرجل الشاذ
تنيبه :
في أغلب الحالات اللتي وردت الي يجبر الأهل الزوجة على الرجوع للزوج حتى ولو كان لدي الزوجة إثباتات ملموسة وأدلة قاطعة على شذوذ ، والسبب في ذلك رفض الأهل للطلاق ، فعدم طلاق أبنتهم وحديث الناس أهم عندهم من مصير ومستقبل ابنتهم ، فإذا كنت في نفس الموقف مع زوجك فكوني مستعدة للصدمة التي قد تواجهينها من قبل أهلك الذين في أغلب الأحين لن يكونوا متعاونين أو متفهمين للموضوع والمحنة التي تمرين فيها .. كان الله في عونكم.
وأضيف هنا أيضاَ قول شيخ الاسلام في زوجة المخنث من منتدى أهل الحديث :
قال شيخ الإسلام :المرأة المزوجة بمُخَنَّث ينكح كما تنكح هى متزوجة بزان،بل هو أسوأ الشخصين حالاً،فإنه مع الزنا صار مخنثًا ملعونًا على نفسه للتخنيث غير اللعنة التى تصيبه بعمل قوم لوط، / فإن النبى صلى الله عليه وسلم لعن من يعمل عمل قوم لوط،وثبت عنه فى الصحيح أنه لعن المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء، وقال : ( أخرجوهم من بيوتكم ) .
وكيف يجوز للمرأة أن تتزوج بمخنث قد انتقلت شهوته إلى دبره ؟ فهو يؤتى كما تؤتى المرأة، وتضعف داعيته من أمامه كما تضعف داعية الزانى بغير امرأته عنها، فإذا لم تكن له غيرة على نفسه ضعفت غيرته على امرأته وغيرها، ولهذا يوجد من كان مخنثًا ليس له كبير غيرة على ولده ومملوكه ومن يكفله، والمرأة إذا رضيت بالمخنث واللوطى كانت على دينه فتكون زانية وأبلغ، فإن تمكين المرأة من نفسها أسهل من تمكين الرجل من نفسه، فإذا رضيت ذلك من زوجها رضيته من نفسها .
ولفظ هذه الآية وهو قوله تعالى : { الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً } الآية [ النور : 3 ] ، يتناول هذا كله إما بطريق عموم اللفظ، أو بطريق التنبيه وفحوى الخطاب الذى هو أقوى من مدلول اللفظ، وأدنى ذلك أن يكون بطريق القياس، كما قد بيناه فى حد اللوطى ونحوه .. والله أعلم
مواضيع ذات صلة :
مع تمنياتي لك بالتوفيق في بقية حياتك
عــبداللـه @ الــعــنــزروت™
وشكراً لمروركم ونشركم للوعي
لو سمحت أستمع للشرح التالي حتى تستفيد بشكل أمثل من الموقع ⇓
كذلك أتمنى منك تصفح عناوين كل مواضيع الموقع على الرابط التالي فقد تجد ما تبحث عنه
Widget not in any sidebars
الشذوذ الجنسي مرض و سلوك غير سوي حيث ان الشاب يرتبط بالشباب عاطفيا و مشاعريا و جنسيا و نفسيا وهذا الأمر غير مقبول ، لذلك يجب على الزوجة إذا علمت بشذوذ زوجها جنسيا ان تعمل على تغيير سلوكه و تعيده لجادة الصواب من خلال تقوية و تعزيز الأرتباط الحميمي معه و ان تعمل على التواصل الدائم معاه بأسلوب ودي و عاطفي ملموس و ان تصارحه بالأمر من مبدأ النصيحة و الشفافية و الوضوح و ان تعمل على زيادة العلاقات النفسية و الجنسية مع الزوج لتجنب التواصل مع الشباب و الرجال من نفس الجنس و النوع و ايضا تقنعه بالممارسة الجنسية الطبيعية يوميا ( بالزواج و العادة السرية ) بدلا من التواصل و الأحتكاك مع الشباب و الرجال و بهذه الطريقة مع مرور الوقت قد يتغير فكر الزوج و يترك المثلية الجنسية و يعود للفطرة الجنسية السوية بأذن الله العزيز القدير ….
ويقول المثل …
“شو يفيد الدواء في _ _ _ قد هوى”
وقد أتفق علماء الدين والطب والنفس بأنه لاعلاج للشذوذ
ولذلك فالحل هو الطلاق وليس محاولة اصلاح شي لا يمكن اصلاحه
حتى لو أجمعوا العلماء والعالم كله على أنه الشاذ لا يتغير هذا الكلام غير صحيح الله سبحانه وتعالى قادر على ان يبدل أحوالنا من حال إلى حال والطلاق مو حل البداية المشكلة تحاول معاه بأنه ترجعه الى الطريق الصحيح لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً وصديقة بنت خالتي زوجها كان يطلب منها نفس الشي ان تدخل اصبعها في … بالبداية كانت تخاف وتفعل له ذالك ولكن بعدها تكلمت معه وبكت واخبرته ان هذا الامر خاطى وتناقشوا في هذا الموضوع كلا الطرفين والآن والحمدلله بفضل الله تغير وابتعد عن الشذوذ وأصبحت علاقتهم طبيعية الإنسان يجب عليه المحاولة ومساعدة اخيه المسلم إن ابتعد عن الطريق والفطرة الصحيحه والسليمه بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وكم من الناس تبدلت أحوالهم من فاسد إلى صالح ومن صالح إلى فاسد لا تدري لو ارشدتهم الى محاوله الزوجات إلى إرجاع أزواجهم بالدين والحكمة لتغيرت أحوالهم او الزوج لزوجته الشاذه بغض النظر عن ان كان الشاذ تجمعك به علاقه ام لا فيجب النصيحة والتآخي فنحن مسلمين ميزنا الله عن غيرنا بأن نكون يدا واحدة ووصفنا الله بالبنيان المشدوده وإنما المؤمنون إخوه نحن أمة الإسلام تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر انصر أخاك ظالما أو مظلوما ونصره ظالما بإرشاده الى الطريق الصحيح ومناصحته بما هو خير له ولدينه لعل الله يهديه ويصلحه
واعرف كثير من البنات كانوا على علاقات حب محرمه قبل زواجهم ولكن تغيروا بعد زواجهن وقبله لانهم أرادوا التغير فتغيروا ولله الحمد إلى افضل حال والانسان يجب انا يحاول ان يغير من نفسه لكي يغيره الله الى ما يحبه ويرضاه والانسان ليس معصوم من الخطأ وإتباع الشهوات والشيطان وعسى أن يهدينا الله جميعا الي ما يحبه ويرضاه ويثبتنا على طاعته فأوصيكم وأوصي نفسي بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعدم استحقار اي معصيه لعاصي او عاصية وانه لا يوجد حل لها فلا توجد بهذه الدنيا مشكله الا ولها حل بإذن الله فكل داء له دواء والشذوذ وغيرها من المعاصي مرض اسأل الله بأن يبعدنا عن المنكر ويقربنا الى ما يحبه ويرضاه ويثبتنا على طاعته ورضاه
أنا لست المشرع يا بنتي بل هو الحكيم الخبير
فبينما مثلا حكم الزنا لغير المحصنين الجلد
حكم اللواط الرمي من مكان مرتفع
ادخال الاصبع لأنه غبي وسمع أن ذلك شي ممتع مختلف عن أنه يتلذذ بأن يجامعه الرجال في دبره يا بنتي
أسألي أي عالم دين عن سبب الأمر بأخراج المخنثين وأبعادهم عن الناس ولم يكن الأمر بمحاولة أصلاحهم ، هذا طبعاً المخنث الذي لم يمارس اللواط أما من مارس اللواط فحكمه مختلف في الدين
العلاج بالتنفير ايضا طريقة و تمرين فعال و مؤثر للتخلص من الشهوات الجنسية الغير سوية حيث انه يقوم الشخص بمحاولة التقيء عدة مرات بشكل مكرر و دائم و مستمر كلما شعر بالإنجذاب و الميول و العجب و الحب الجنسي الشهواني لشخص ما و مع الوقت يضعف و يتلاشى السعار الجنسي و يعود الشخص لطبيعتة النفسية العامة …
هذا الكلام بترجمة جوجل والا ويش السالفه هههههههه
إجتهاد شخصي و ذاتي و خدمة إنسانية و مجتمعية لمعالجة المشاكل الجنسية المختلفة بالطرق العملية التطبيقية التي تأتي بنتائج مجدية جدا للنفس البشرية بدلا من الكلام النظري المكرر الذي لا يجدي نفعا ابدا كما نسمعه من العلماء و المتدينيين الذين لا علم لهم ولا تجارب و لاخبرة عندهم في علم النفس و الحياة و الطب النفسي و الواقع المعاصر …….
في أنتقادك لمن لا يجدي كلامهم نفعاً تقول بأنه لا علم لهم ولا تجارب ولا خبرة .. وأنت وقعت في نفس الفخ فأين علمك وتجاربك وخبرتك
ويتجلى هذا في اجتهاداتك الخاطئة والبعيدة عن الواقع
أنصحك بالتعلم أولاً والقراءة قبل أن تنصح الناس بغير علم فتخطأ وتسيء للناس
أنا عمري 15 سة وانا عندي 14 سنة كنت امارس هذه الشهوة الخبيثة مع بن عمتي عنده 10 سنوات وكنت لا احب ان اكون انا المفعول فيه كنت دائما احب ان اكون الفاعل فهل انا كدة شاذ و انا الأن ندمت ندما شديدا وادعوا الله ان يسامحني والله انا مكنتش عارف انها من كبائر الذنوب و انا كنت عارف انها حرام فقط بس غير كدة معرفش وانا احب فتاه عرفتها منذ 3 شهور هل اخبرها بالأمر ام انفصل عنها ام اتوب واكمل حياتي كما هي بدون هذه الفواحش و هل اذا اخبرتها سوف تتقبل الأمر ام ترفضني وهل الله سوف يسامحني ام يجب اقامة عقاب عليا ارجو الرد سريعا
هذا لواط
واذا تركته وتبت ولم تشتهي الرجال دون النساء فأنت لست بشاذ
اذا تزوجت فلا تخبر زوجتك فالمسلم لا يجاهر بالمعصية
فإذا سترك الله فأستر نفسك
الحل هو الصبر ، و الصبر هو الحل ، و هو الحل الصبر ، و هو الصبر الحل …..
فهذا البلاء لا يمكن علاجه أبداً إلا أن يصبر صاحبه حتى تأتي الدار الآخرة ، لا إدخال إصبع في الـ …. و لا خيارو لا كوسة ، هذا هرج و هراء ، فالشاذ لا يتمنى فقط شيء في دبره و خلاص لأ ، هو في الأصل يحلم و يتمنى رجل به صفات جسمانية مثيرة مثل الشعر بالصدر و تحت الإبط و حول القضيب و مثل قضيب كبير و خصيتين كبيرتين و مثل الرجولة و الفحولة في طريقة الكلام و المزاح و السير و كأن الشاذ بنت تحلم بفتى مثير ، و علاج تفكير الرجل في رجل مثله هو الصبر فقط و محاولة إخفاء هذا الشعور و هذا البلاء قدر المستطاع ، فما الدنيا إلا كذبة كبيرة جداً و مزحة و خدعة خسيسة و لكنها في نفس الوقت كارت المرور إلى الجنة و نعيمها و راحتها ، فالله سبحانه و تعالى يعلم تماماً بما يبلي به الشباب يومياً من هذا الشذوذ الذي لا ينتهي و لا ينقطع و مع ذلك حرمه جداً و أبلغنا مقدار سخطه عليه !!!! كيف هذا ؟؟ هذا هو الواقع ، وهذا ما يحدث يومياً ….. في كل يوم يتم إضافة عدد جديد من الشواذ الصغار إلى العدد الأصلي و في نفس اليوم يموت عدد منهم أيضاً ليحاسبوا على شذوذهم ….. كيف هذا ؟؟؟ الصبر ….. الصبر …… فقط مطلوب من الشاذ أن يصبر على هذا البلاء ليجد في نهاية المشوار ما قد إدخره الله له من نعيم و متعة و لذة و سعادة ، بحيث إذا تذكر شقاء المعيشة بالشذوذ سوف يسخر من نفسه أنه قد شعر بهذا الشقاء في الدنيا مقارناً بالنعيم و اللذة التي يعيش فيها في الجنة بإذن الله .
هذا ليس لواط هذه اسمه تخنث وحكمه في الشريعة لا يطابق الكلام الذي تناقشونه سبحان الله هؤلاء حدهم في الشريعة الإسلامية القتل حتى يكونو عبرة ولا يزيد عددهم لان كل شخص منهم يحاول جاهدا لافساد شخص طيب وشكرا للقراءة