من المؤسف أن الإحصائيات تقول بأن أغلب حالات التحرش الجنسي تحدث في محيط المنزل والأهل والأصدقاء … وخصوصاً في التجمعات العائلية والأعياد حيث يغفل الكبار كثيرا عن مراقبة الصغار … ولكنها حقيقة
إليك بعض الحقائق المهمة:
◃ يتحرش في الطفل عادة شخص يثق به الطفل ويسمح له بالتقرب منه
◃ يعتقد الناس بأن المتحرش دائماً شخص شكله شرير أو غريب
◃ عادة من يتحرش بالأطفال شخص ودود ويعرف كيف يتعامل ويستدرج الأطفال وبارع في ذلك
ما يجب عليك فعله:
◃ أهم شي هو إن تتكلم مع طفلك وتبين له إن هناك من سيحاول إيذاءه عن طريق لمسه في أماكن حساسة وبين أو المس هذه الأماكن
◃ أن تلمس هذه الأماكن وتوضحها لطفلك أفضل من إن يكون شخص آخر من يلمسها (لمس خارجي فقط مب المقصود ان تفعل بطفلك)
◃ قد لا يفهم طفلك ما تقول له ولكنه إذا واجه نفس الموقف سيعرف كيف سيتصرف
◃ بين له بأن لا يتحدث مع أي شخص خارج المنزل ولا تقل له لا تحدث الغرباء لأن المتحرش قد لا يكون غريباً
◃ لا تترك طفلك يلعب وحيدا خارج المنزل
◃ قل لطفلك بأن يصرخ بأعلى صوته في حالة أي محاولة تحرش ، هذا الصراخ يكفي لانقاذه أغلب الأوقات
◃ عوّد طفلك على أنه بإمكانه إن يخبرك ويتحدث معك عن أي شي يحصل له
◃ إذا قال لك طفلك أي شي مهما كان غريباً فلا تقل له بأنه يتخيل هذه الأشياء فقد لا يأتي إليك مرة أخرى
◃ لا تتردد في اللجوء الى الجهات المختصة في حالة وقوع أي شي لطفلك ولو للحصول على إرشادات حول كيف يجب عليك أن تتصرف في هذه المسألة
الله يحفظكم ويحفظ عيالكم من كل سوء … اللهم آمين
والحين … بتخبرونهم وإلا لا !؟
وقد نشر هذا الموضوع أيضاَ في جريدة البيان
مع تمنياتي لكم بحياة زوجية سعيدة
عــبداللـه @ الــعــنــزروت™
وشكراً لمروركم ونشركم للوعي
لو سمحت أستمع للشرح التالي حتى تستفيد بشكل أمثل من الموقع ⇓
كذلك أتمنى منك تصفح عناوين كل مواضيع الموقع على الرابط التالي فقد تجد ما تبحث عنه
Widget not in any sidebars
ولا عليك امر استاذ عبدالله ممكن تحذف ردي هنا .. فضلا منك
تم حذف كافة تعليقاتك .. أعتقد
واذا لقيتي تعليق لم أحذفه أخبريني عنه
كم أتمنى لو يقرأ الناس ما نبهتهم عنه قبل أن يعلقوا
انا تم التحرش بي من قبل والدي، ولم اكن حتى صغيره جدا.. في عمر ال ١٢ او ١٣ سنه تقريبا، وقد علمت انه حاول التحرش باخواتي ايضا.. اعلم علم اليقين ان امي تمنعه من الفراش بحكم ان غرفة نومهم (سبيل للرايح والجاي والباب ماقد تقفل) ووتضايق من مجرد القبله على الخد.. للعلم ابي شخص متزن وملتزم ولم يعاود المحاوله مره اخرى.. حقيقة انا القي باللوم على والدتي اكثر من والدي و (يكسر خاطري احيانا)…
العبره بشيئين: لا تحرمي زوجك من الفراش، ولا يجي في بالك ان الاب مو ممكن يتحرش في بناته ! (والعكس صحيح ايضا)
الله المستعان
اسمعن يا حريم
هذه احدى نتائج النصائح الشيطانية بين النساء طنشيه وعيشي حياتك
وما خفي كان أعظم
نسأل الله السلامة والعافية
طيب ياجماعه وبالتحديد أخي عبدالله شو الحل بالنسبه (للمدمن) بهاي التحرشات أنامضطر أسميه إدمان لأن الشخص المتحرش بيكون بحاله شبه فقدان الوعي وبينتهز أصغر فرصه حتى يقوم بالتحرش وأحيانا حتى بيتحرش بناس بالغين ومو شرط يكونو صغار السن
الحل هو أن يتم التبليغ عنه للجهات الأمنية والتي ستعرف كيف تتفاهم معه
أخي عبدالله مع إحترامي لرأيك لكنني أتعارض معك في الرأي لأنه رح يعتبرها صارت ع المكشوف
يعني على مبدأ
إنفضحنا ومشي الحال من شو بدنا نخاف
هذا أمر
والأمر الثاني
هو إدمان يعني أية فرصه للإختلاء بأي (فريسه سهله) رح تكون كارثه لأن نفسه بالأساس ضعيفه أمام أية نضره قد تكون مثيره بالنسبه له ولا يستطيع التحكم بكبح شهوته
والله المستعان
الموضوع ليس موضوع فضيحة ولكن هذا الفعل جريمة يعاقب عليها القانون في كل دول العالم
أنا لما سألت عن الحل قصدت العلاج سواء كان طبي أونفسي للشخص
مثلا في سوريه في ضل غياب الحكومات وتفشي الضلم والفساد ماذا تفعل
بتروح بتخبر ماما يعني
نعم صحيح تروح تخبر ماما وبابا .. المهم تخبر حدا .. السكوت على هؤلاء هو ما يدفعهم للاستمرار
أخي عبدالله آسف على التطفل وأتمنى أن أقدم هذه النصيحه لكل شخص تسول له نفسه بإقتراف مثل هذه الأفعال الكارثيه
عالج نفسك كيف.؟
حاول البقاء على الطهاره والوضوء دائما
أكثر من الصلوات والصلاة على النبي
إذا لم تكن من قارئي القرآن الكريم فكن على الأقل من المستمعين له
وتذكر دائما ماهو حجم الألم النفسي الذي سوف تسببه لمن تجرم بحقه وهو قاصر
وأعلم أنك سوف تصير في حال تندم فيه على كل جريمه إقترفتها وحينها لا ينفع الندم
واعلم أيها المريض النفسي المعقد أنك لن تجد لك علاج إلا مع الله فلاتجهد نفسك في البحث
فعالج نفسك بنفسك
فجعل القرآن رفيقك والأهم أن تكون صادقا مع نفسك
وكن من التائبين
أسأل الله أن أكون على حق
وأسأل الله التوفيق
أكرر أسفي لكن أخي عبدالله أجوبتك لم تشفي غليلي
لا أقصد المدح أو الذم لكن بصراحه
أنت تبدع في حل المشاكل الزوجيه وتقريب المسافات بين الزوجين لكن في هذا الموضوع بالتحديد وأقصد (التحرش الجنسي بالأطفال والقصر)
فأتمنى منك تعميق البحث وسوف أبقى متابع إن شاء الله
لا داعي للأسف .. الكثيرين تختلط عليهم الأمور مثلك.
ولأني لا أحب الإطالة في أمور تعتبر مفروغ منها في الدنيا ولن اجادل فيما لا جدال فيه .. ولكني سأسألك سؤالاً واحداً فقط …
هل يتوضأ ويصلي ويقرأ القرآن قبل أن بعد أن يغتصب طفلاً بريئاً؟!
فهناك مثلاً حالات تحرش واغتصاب لمعلمي القرآن في المسجد .. فهل ستنفع نصائحك.
ونقلاً عن موقع الشيخ بن باز رحمه الله
وفي الأثر المعروف عن عثمان -رضي الله عنه-، وثابت عن عثمان بن عفان الخليفة الراشد الثالث -رضي الله عنه-، ويروى عن عمر أيضاً -رضي الله عنه-: (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن)، معناه يمنع بالسلطان باقتراف المحارم، أكثر ما يمنع بالقرآن؛ لأن بعض الناس ضعيف الإيمان لا تؤثر فيه زواجر القرآن، ونهي القرآن، بل يقدم على المحارم ولا يبالي، لكن متى علم أن هناك عقوبة من السلطان، ارتدع، خاف من العقوبة السلطانية، فالله يزع بالسلطان يعني عقوبات السلطان، يزع بها بعض المجرمين أكثر مما يزعهم بالقرآن لضعف إيمانهم، وقلة خوفهم من الله -سبحانه وتعالى-، ولكنهم يخافون من السلطان لئلا يفتنهم، أو يضربهم، أو ينسَّلهم أموالاً، أو ينفيهم من البلاد، فهم يخافون ذلك، فينزجرون من بعض المنكرات التي يخشون عقوبة السلطان فيها، وإيمانهم ضعيف، فلا ينزجرون بزواجر القرآن ونواهي القرآن؛ لضعف الإيمان وقلة البصيرة، ولا حول ولا قوة إلا بالله
بصراحة أفحمتني من جهة وأتعارض معك من جهة ثانيه
فأنت معترض على الموصوع نهائيا وتعتبره جريمه وأنا معك
لكن لماذا لاتفترض أن الجاني يعتبر مريض نفسي ويحتاج علاج وأن الزجر والتعزير ليس الحل المناسب لكل الحالات
ولماذا لاتعتبر أن مايصنعه هو إنعكاس ماقد حصل له في طفولته
جريمة اغتصاب طفل اشنع من السرقة مثلاً .. فلماذا لا نقول بأن السارق مريض نفسياً أيضاً وبدل الزجر نروح نعالجه نفسياً.
بغض النظر عن السبب المجرم يعاقب على جريمته أولاً … ومن ثم يعالج إن أمكن.
بارك الله فيك
طيب موضوع جديد لكن عندي شرط لاتجريح ولاقذف على أية جهة حتى ولو كان من مبدأ النصيحه
أربعة أطفال أكبرهم بسن الثانية عشره وأصغرهم بسن التاسعه
كانو يمارسون اللواط ويعتبرون من عائلات محافضه لكن بحكم معيشتهم في الريف وذهابهم إلى رعاية الأغنام في مناطق غير مأهوله بالسكان سنحت لهم مثل هذه الفرص ليقومو بمافعلوه
وعندما قمت بالتحقيق معهم وجدت لديهم ثقافه كافيه للزواج
لكن من دون حبل بحكم السن هههههه
تمت معاقبتهم بشده وتعريفهم بأخطائهم وتهويلها لهم
وتمت مراقبتهم بشكل تااام وإلزامهم بالصلاة في مواعيدها
ثم تكرر الفعل مره ثانيه عند أول فرصه
ثم تم العقاب مره ثانيه
ثم ثم ثم …..إلخ وماذا بعد
هؤلاء أطفال وكنت أتحدث عن البالغين
وعلاج الأطفال التفريق بينهم لكي لا تسنح لهم الفرصه لفعل ذلك .. وهذه هي مسؤولية الكبار وليس الصغار
فإذا لم يؤدي الكبار دورهم لحماية الصغار حتى من أنفسهم فالملامين هنا هم الكبار وليس الأطفال.