مجوعة خواطر متنوعة اتحدث فيها عن مواضيع مختلفة أغلبها له علاقة بالموقع او الحياة الزوجية بشكل عام
تعريف بالصفحة
شر البلية ما يضحك : ٩ نوفمبر ٢٠١٧
الإجازة : الجمعة ١٠ نوفمبر ٢٠١٧
النصيحة : ١٢ نوفمبر ٢٠١٧
الهاتف الذكي : ١٣ نوفمبر ٢٠١٧
كيف تستفيد من الموقع : الأربعاء ١٥ نوفمبر ٢٠١٧
الروائح : الخميس ١٦ نوفمبر ٢٠١٧
المشعاب : الجمعة ١٧ نوفمبر ٢٠١٧
نهاية المطاف : الأحد ١٩ نوفمبر ٢٠١٧
البندول : الثلاثاء ٢١ نوفمبر ٢٠١٧
مع تمنياتي لكم بحياة زوجية سعيدة
عــبداللـه @ الــعــنــزروت™
وشكراً لمروركم ونشركم للوعي
تقبل النصيحة :
أحسنت أخي الكريم وكلامك صحيح النصيحة صعبة على النفوس، وأسلوب الناصح يؤثر كثيرًا في قبولها أو رفضها، والرأفة والرفق مطلوبان عند نصح أي شخص كبيرًا كان أو صغيرًا، ويجب على من ينصح ألا يغفل عن الهدف الأساسي وهو تصحيح الخطأ وإصلاح الخلل وتعليم الجاهل وليس التشفي أو الإساءة.
ملاحظة مهمة بخصوص النكت المنتشرة حول الأزواج جزاك الله خيرًا أخي عبدالله.
كلنا ــ إلا من رحم الله ــ نسمع ونقرأ ونضحك ونعيد إرسالها لغيرنا دون النظر للآثار النفسية السيئة والله المستعان.
الله يصلح أحوالنا جميعًا.
السلام وعليكم اخي عبد الله اتمنى انك تكون بألف خير ، عندي سؤال لو سمحت ،هل لم تعد تنزل خواطر جديدة؟ ام عندي مشكل في هاتفي ؟لاني لم يعد يصلني شئ ، انتظر جديد خواطرك بفارغ الصبر تحياتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
لا توجد أي مشكلة في هاتفك .. توقفت عن موضوع الخواطر كما كنت أريد بشكل شبه يومي وذلك لعدم إقبال المتابعين على الموضوع.
قد أضيف خواطر جديدة في المستقبل متى ما كان هناك موضوع مناسب .. ولكن في الوقت الحالي لا خواطر جديدة
للأسف أختي أم أنس توقف أخونا عبدالله عن الخواطر مع أننا رحبنا بها جدًا وأعجبتنا الفكرة وقمت بإرسال بعضها إلى أهلي وصديقاتي ولكن يظهر أن ترحيبنا وزيارتنا للصفحة لم يشفع لنا لاستمرار الخواطر، صحيح قد يكون زوار الصفحة قليلون مقارنة بالموضوعات الأخرى لكن الخواطر أصلًا جديدة وليس لها أيقونة ظاهرة ضمن المواضيع واحتمال جهل المتابعين بوجودها كبير، بينما الموقع معروف بالمواضيع منذ إنشائه.
الله المستعان ..
أضم صوتي للأخت أم أنس وأختي أم عبد الرحمن وأطلب منك أستاذ عبد الله تنزل خواطر جديدة، وأحب أن أضيف (واسمح لي إن كنت لحوحة بهذا الشأن) لم لا تترجم مثل هذه الخواطر إلى فيديوهات قصيرة على اليوتيوب، أعرف رأيك جيدا بخصوص اليوتيوب سلفا، ولكن بما أن هدفك رفع الجهل عن الناس، وهؤلاء الناس لا يحبون القراءة فلم لا تتنازل قليلا وتبعث رسائلك عبر الصورة والصوت تماما كما تنازلت عن اللغة الفصحى لصالح العامية؟ ألا توافقني الرأي؟ فالغاية تبرر الوسيلة، وستكون في نفس الوقت تعمل دعاية لموقع العنزروت للي يحب يكمل القراءة. أتمنى أن تقتنع ولو قليلا. وشكرا على خواطرك الهادفة فعلا كنت دائما أرى أيقونة الخواطر ولم أفكر في الاستماع لها إلا اليوم لأني أفضل القراءة ولكن هذا ليس ما يفضله الأغلبية على ما أظن.
حالياً التركيز فقط على الموقع كتابة فقط .. ولو أني رأيت أن في موضوع الفيديوهات او وسائل التواصل الاجتماعي فائدة لفعلتها .. شكراً على إهتمامك بالموقع
كنت أشك أصلا في اقتناعك ومع ذلك لم أستطع منع نفسي من التعليق
كيف أقتنع بشيء قد لامست عدم جدواه بعد تجربته عدة مرات
معذرة أستاذ عبد الله أنا لم أكن أعلم أن لك تجربة سابقة على يوتيوب فأنت لم تذكر ذلك سلفا وإلا ما كنت أزعجتك بإلحاحي..على العموم العنزروت سيبقى موقعي المفضل وبيتي الثاني حتى ولو لم تكن له صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي
تجربة اليوتيوب لم تكن بشكل مباشر ولكنها لم تكن ناجحة كذلك، ولكن من الواضح أن كل مواقع التواصل الإجتماعي لا تنفع مع العنزروت كما ذكرت في الموقع
عموماً قد أغير رأيي عندما تتغير بعض الأمور على مواقع التواصل الاجتماعي .. كل شي ممكن
يبدو من كلامك أستاذ عبد الله أنك لا تستسيغ مواقع التواصل الاجتماعي بتاتا….معك حق، لربما تفكيرك غير العادي والمختلف لا يتماشى وتلك المواقع….وبصراحة حتى أنا لست من روادها ومحبيها وأستعملها على نطاق ضيق لكن القصد كان أن تصل تلك الأفكار والنصائح للذين لا يهوون القراءة لتعم الفائدة فقط لا غير. أستسمحك مرة أخرى على إلحاحي وتطفلي.
هناك موضوع عن مواقع التواصل والعنزروت يمكنك قرائته بالضغط هنا
لقد سبق وقرأته ولذلك قلت بأنك لا تستسيغها….لكني كتبت عن اليوتيوب لأنك لم تأت على ذكره فحسبت أنه ربما مستثنى من كلامك أو على الأقل لم تحاول معه…خلاص خلاص….اقتنعت، ما رح أجيب سيرة التواصل الاجتماعي مرة ثانيه…
هههههههه
لا أعتراض عندي على موضوع أستخدام مواقع التواصل الاجتماعي
الاعتراض والمشكلة هي عند أغلب المتابعين وليست عندي أنا كما وضحت في الموضوع
وسواء فيسبوك ام انستجرام ام يوتيوب فرأي الناس واحد لم يختلف
مع اني قلت ما رح اجيب سيرة التواصل الاجتماعي بس حبيت أوضح شيء عن اليوتيوب وهو أن سياسته مختلفة قليلا عن باقي مواقع الفيديو خاصة بعد امتلاك شركة جوجل له وصار هناك تركيز أكثر على المحتوى وعلى حقوق الملكية الفكرية وغيرها من الميزات …..لست هنا للدعاية لليوتيوب أقول ذلك فقط علك تعيد النظر وهذي آخر مرة أحكي فيها عن اليوتيوب خلص وعد.
للتوضيح سبب عدم أستخدامي للتواصل الاجتماعي بما فيها اليوتيوب هو أن الناس لا تريدها ولست أنا
وكما قلت جربت العديد من هذه المواقع ولم يكن عدد القراء هناك ولا حتى 1% ممن يزورون الموقع عبر مواقع البحث عبر محرك بحث جوجل
ولذلك لا يقوم قراء الموقع وأقصد الأغلبية الساحقة بإرسال روابط ومواضيع الموقع عبر الواتس آب مثلاً لمعارفهم واليوتيوب سيكون مصيره نفس المصير .. تجميع غبار