كتب لي أحد الأزواج يقول:
مشكلتى منذ وقت طويل حب اقدام النساء .. ورغم مضي أربع سنوات على زواجنا ورغم أننا رزقنا بطفلة جميلة .. اللا انني لم اصارح زوجتى بحبى لاقدامها الا من حوالى ستة أشهر وهى قالت لى انه عادى ولكن لايعجبها تقبيلى لقدميها وقالت انها تمللت .. وانا احاول اشباع رغبتى معها بدل من اتجاهى لاى شىء حرام .. ولكننى اتراجع احيانا حتى لا تتملل هى .. اشعر باثارة من تقبيلها وهى امامى واتمنى ان ارتمى تحت قدميها .. في كل جماع يحدث بيننا لابد ان اقبل قدميها باى حجة .. قبل بضعة أشهربعثت لها رسالة على الواتس آب صورة لرجل يقبل قدم أمرأة وشرحت لها اننى اريد منها ذلك ولكن لم ترد
ماذا افعل ؟؟
السلام عليكم ،
مع تمنياتي لكم بحياة زوجية سعيدة
عــبداللـه @ الــعــنــزروت™
وشكراً لمروركم ونشركم للوعي
لو سمحت أستمع للشرح التالي حتى تستفيد بشكل أمثل من الموقع ⇓
كذلك أتمنى منك تصفح عناوين كل مواضيع الموقع على الرابط التالي فقد تجد ما تبحث عنه
Widget not in any sidebars
ولكن قبل أن تضيف تعليقك ...
أتمنى منك أن تقرأ الموضوع أعلاه جيداً بالإضافة للتعليقات قبل ان تكتب تعليقك ... والموقع يحتوي على العشرات من المواضيع الأخرى والتي قد تجيب على تساؤلك فحاول أن تتعاون معي وتتصفح الموقع قبل أن تستفسر عن موضوع معين
وللعلم فهناك صفحة مخصصة للاستشارات الأسرية رجاء أستخدمها اذا كنت تريد أن تكتب مشكلتك وتريد نصيحتي .. وهي الطريقة الوحيدة للتواصل معي .. وأنتبه لأن التعليقات هنا يراها ويقرأها كل متابعي المدونة ، فلا تنشر قصة حياتك في التعليقات ... وتذكر بأن التعليقات تظهر فقط بعد أن اقرأها وأحدد بأنها صالحة للنشر ، فأنتبه لما تكتب بارك الله فيك ، وكل ما هو خارج النص وبعيد عن المنفعة العامة يتم حذفه .. ولكن ما يتم نشره من تعليقات لن يتم حذفها !!!
وتذكر بأن الموقع للبالغين والعقلاء .. فإذا كنت لا تستطيع أن تقرأ وتستوعب شيئاً مختلفاً عما تعودت على سماعه فكل ما عليك هو معاودة القراءة لمحاولة الفهم ، أو الأستفسار عما لم تفهمه ، أو الخروج من الموقع ، ولكن ابتعد عن القذف والتجريح والإتهام فقد شبعت منه ولا يفيدني بشيء .. وأبتعد كذلك عن التعليقات السلبية .. ولا تتهجم على التعليقات الأخرى .. ولا تكتب تعليقاً بدون قراءة المواضيع بتمعن .. يمكنك بالطبع أن تنصحني أو ترشدني عن أخطائي بالأدلة لا بالأهواء .. ولك مني جزيل الشكر
ملاحظة: إيميلك لن يظهر مع تعليقك على الموقع